مسند الإمام الشافعي (الجزء الثاني)
كتاب المسند للإمام العلم الجهبذ المحقق المدقق محمد بن إدريس الشافعي مؤسس المذهب الشَّافِعي وناصر الحديث ، والذي رتبه وهذّبه العلامة «سنجر الجاولي» بعزو أحاديثه حديثاً حديثاً إلى أماكنها من كتب الشَّافعي .
مزية المسند للإمام الشافعي تكمن في أنه من أقدم كتب الحديث ، وهو يعد أحد المراجع المهمة للمسلمين في الحديث .
تنماز هذه الطبعة باعادة تدقيقها وإعادة النظر في كثير من الأحكام والتعليقات ، ومقابلة نصوصها من جديد .
مسند الإمام الشافعي (الجزء الأول)
هذا الكتاب المسند للإمام العلم الجهبذ المحقق المدقق محمد بن إدريس الشافعي مؤسس المذهب الشَّافِعي وناصر الحديث ، والذي رتبه وهذّبه العلامة «سنجر الجاولي» بعزو أحاديثه حديثاً حديثاً إلى أماكنها من كتب الشَّافعي .
مزية المسند للإمام الشافعي تكمن في أنه من أقدم كتب الحديث ، وهو يعد أحد المراجع المهمة للمسلمين في الحديث .
تنماز هذه الطبعة باعادة تدقيقها وإعادة النظر في كثير من الأحكام والتعليقات ، ومقابلة نصوصها من جديد .
أثر اختلاف الأسانيد والمتون في اختلاف الفقهاء
الاختلاف في الأسانيد والمتون له دور في الحكم على الأحاديث ، وهذه الأحكام الحديثية لها أثر في الفقه الإسلامي واختلاف الفقهاء ؛ فجاءت هذه الإطروحة لتبين ذلك .